الرئيسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
●●
صَبآحُكمْ, مَسَآئُكمْ
أرَقْ مِنْ قَطرهْ نَدىآ تُدآعِبْ جُورِيه
.
.
فَلسسفَه معْ القَهوَه ..,
●●
●●
تمَتزِجُ حياتُنآإ بِ عبَقِ الأَصّآإلهْ / القهوَه ......~
أُشَشبِهُ حيَاتُنَآإ بِ كَوبِ قهوَهْ )--
رُغمَ الهُمومْ المُلقَآإةِ عَلَى كَاحِلُنَآإ وَمَرآرةِ في بَعضِ الأَوقَآإتِ أيَّامُنَآإ
إلّا أننَّآإ نَسستَمتِعُ بِهآإ فَهِي حيَاتُنَآإ !
البَعضُ يُكثِر مِن مَلآعقِ ( المُتعةِ / السُسكَرِ ) وَ يجرِي خلفَ
شَشهوآتِهِ مُتجاهِلاً العوَاقِبْ ...~
وَ يَظلُّ هَذآ البَعضُ يَمزِجُ هَذِه
السسّعادَه المُؤقَته / السسُكَرِ بِ [ حيَآإتِه / كَوبِه ]
حتَّى تنَآإثَرتْ بِضعٌ مِن القَطرآتِ علَى [ صَحنِ الكَوب ] ... لا نَششعرُ
بِهَآإ وَلا نَراهَآإ إلاّ بَعدَ أنْ تَجفْ ,,
تُصبِح نُقَط سَسودآءَ ِفي حيَاتِنآإ مِنَ الصّعبِ أن ْ نُزِيلَهآإ ...
هِي غشَشآإوَه شَوشَرتْ علَى أعيُنِنَآإ رُؤيَة الحقْ
وَ علَى عقُولِنَآإ فَ ظَننّآإ إنها سَعآإدَهٌ وَ مُتعهْ ..!
" لا تَتَّبِع أهوَاء نَفسسِكْ "
●●
’،
●●
الصِنفُ الأخرْ من يُضيِعَ حاضِره مُفَتِششاً عن سَعاده مُستَقبَله فَلا هُو سَعِد فِي يَومِه وَلا فِي غدِه !!!! }
فِي بَعضِ الأحيَآإن نَغرَق فِي أفكَارِنَآإ وَ نَحنُ نَرتشِفُ القهوَه
وَ نُحلِقُ مِن عالمِنَآإ المَلمُوسْ إلَى عآإلمٍَ مَحسُوس
ثُمَ نُفَاجأ
بِ أنَّ الكَوبَ خاليِاً وَ أننَّآإ لمَ نَسستَمتِعَ بِه ....
نُسَسآإرِع إلَى عمَلِ كَوبٍ آخرْ ..~
لَكِن ..... مَآإذَا سَنفْعلْ إذَا لمَ يَكُن بِ إسْستِطَاعَتِنَآإ إلا إحتِسسَاء
كَوبٍ وَآحِد فَقطْ !!!!
سَنَجدُ أَننَّآإ نَتجرَدُ مِن كُلِ شَيء يُشغلُنآإ عَن الإستِمتَآإعِ بِهآ
فَهِي لِ [ تَعديلْ المَزآجْ ]
وَليسَت وَسِيلَة لِنَقلِنآإ مِن أجوَاِئنَآإ إلَى ..
[ تَأنِيب النَّفسِ أو مُحسَبتِهآإ أو غيرُهَآإ مِن الأفْكَآإرِ
التِي تُعانِقُنَآإ أثْنَاء إحتِسائِهآإ ... وَ تُشغِلُنَآإ
عنْ الإستِمتَآإِع ب مَذاقِهآإ الشَّشهِي ]
الحيَآإةُ أيضاً وَاحدَه لِ نَستَمتِع بِها وَ لا نُغرِقَ أرْوآحنَآإ
ِبمشَشآإكِل كَثِيره وَ أفْكَإرٍ عمِيقَه وَقد تَكُونُ عقِيمَه !!!!! تَجعَلُنَآإ نتَقوقَع علَى أَنفُسِسنَآإ وَ نَسجنُ السَّعآإدَه فِي صُندوقٍ وَ نُقفِله .....
هَمسسَة ..
أَرى قَبرَ نَحَّ ام بَخِيلٍ بِ مَالِه
............................................. كَقبرِ غَوِيٍّ فِي البَطالَة مُفسِد ...,
هِي حَيَاتُنا التِّي نَحيَاهآإ مَره وَآحدَه ...,
إذاً ِلمآإذا لا نَسْتَمتِع بِها - رُغمَ مَرارتِهآإ - ِفي صُورِ المَع’قُول
حتَى آخرِ قَطرَه ؟!
●●
,
رآق لي وآكثر ر ر ر
