شكت المواطنة السبعينية (أم علي)، التي تقطن بمنطقة القريح في مدينة العين تعرض منزلها لأضرار بالغة عقب سقوط أسواره الخارجية وتهالك جدرانه الداخلية، مطالبة مساعدتها على صيانته أو إعادة بنائه من جديد وتهيئته لها بصورة جيدة لتعيش فيه بأمان من دون تهديد لحياتها.
وقالت ابنتها (أم محمد) إن المنزل الذي تقطن فيه والدتها من البيوت الشعبية القديمة في مدينة العين، وقد آلت ملكيته لوالدتها و12 من الأشقاء بعد وفاة والدها، الذين تزوجوا جميعا، بينما ظلت والدتها تعيش في المنزل بمفردها.
وأضافت أن المنزل يحتاج إلى صيانة وإعادة ترميم تشققات كبيرة في جدرانه الداخلية وإعادة بناء أسواره الخارجية التي سقطت أخيراً نتيجة سقوط أشجار من النخيل بفعل الرياح والأمطار الشديدة التي شهدتها مدينة العين، فضلاً عن تهالك التوصيلات الكهربائية الداخلية التي قد تشكل خطراً على حياتها.
ولفتت إلى أن أشقاءها يحرصون بصفة دائمة على متابعة شؤون والدتهم، وتقديم المساعدة والعون التي تحتاج إليه، رغم كبر حجم الأعباء المعيشية التي يتحملونها، إلا إن كلفة صيانة المنزل تفوق مقدرتهم وإمكاناتهم المالية، مؤكدة أنها سعت لإيجاد حل لمشكلة المنزل وتقدمت بطلب للحصول على قرض بناء، ولكن لم تحصل على الموافقة حتى الآن، كما خاطبت الجهات المعنية لصيانته، ومازالت في انتظار إجراءات المعاينة والموافقة.
وتابعت (أم محمد) أن والدتها في العقد السابع من عمرها وترغب في الشعور بالأمان داخل البيت الذي تعيش بين جدرانه، خصوصاً أنه حال سقوط جزء من المنزل قد يخلف آثاراً سيئة على الأسرة، إذ إن والدتها ولا تستطيع الحركة بشكل طبيعي، ولذا من السهل تفادي التعرض لمثل هذه الظروف الصعبة حال صيانة البيت والتأكد من قدرته على التحمل.
وأكملت أن مدينة العين تتعرض في أوقات كثيرة من العام إلى عواصف شديدة تؤدي في كثير من الأحيان إلى اقتلاع أشجار وسقوط، أبنية ومن الممكن أن يحدث ذلك للبيت الذي تسكن فيه والدتها، حال لم يتم صيانة المنزل.
وقالت أنها تابعت أخيراً الكثير من الحملات الوطنية لتعزيز سلامة الأسر في المنازل، مؤكدة أن ذلك لن يتوافر في هذا المنزل الذي يتردد عليه الكثير من الأحفاد، إلا حال تدخل الجهات المعنية وصيانة المنزل، خصوصاً أنه تعرض لسقوط أسواره الخارجية وتهالك جدرانه الداخلية، في الفترة الأخيرة.
وقالت ابنتها (أم محمد) إن المنزل الذي تقطن فيه والدتها من البيوت الشعبية القديمة في مدينة العين، وقد آلت ملكيته لوالدتها و12 من الأشقاء بعد وفاة والدها، الذين تزوجوا جميعا، بينما ظلت والدتها تعيش في المنزل بمفردها.
وأضافت أن المنزل يحتاج إلى صيانة وإعادة ترميم تشققات كبيرة في جدرانه الداخلية وإعادة بناء أسواره الخارجية التي سقطت أخيراً نتيجة سقوط أشجار من النخيل بفعل الرياح والأمطار الشديدة التي شهدتها مدينة العين، فضلاً عن تهالك التوصيلات الكهربائية الداخلية التي قد تشكل خطراً على حياتها.
ولفتت إلى أن أشقاءها يحرصون بصفة دائمة على متابعة شؤون والدتهم، وتقديم المساعدة والعون التي تحتاج إليه، رغم كبر حجم الأعباء المعيشية التي يتحملونها، إلا إن كلفة صيانة المنزل تفوق مقدرتهم وإمكاناتهم المالية، مؤكدة أنها سعت لإيجاد حل لمشكلة المنزل وتقدمت بطلب للحصول على قرض بناء، ولكن لم تحصل على الموافقة حتى الآن، كما خاطبت الجهات المعنية لصيانته، ومازالت في انتظار إجراءات المعاينة والموافقة.
وتابعت (أم محمد) أن والدتها في العقد السابع من عمرها وترغب في الشعور بالأمان داخل البيت الذي تعيش بين جدرانه، خصوصاً أنه حال سقوط جزء من المنزل قد يخلف آثاراً سيئة على الأسرة، إذ إن والدتها ولا تستطيع الحركة بشكل طبيعي، ولذا من السهل تفادي التعرض لمثل هذه الظروف الصعبة حال صيانة البيت والتأكد من قدرته على التحمل.
وأكملت أن مدينة العين تتعرض في أوقات كثيرة من العام إلى عواصف شديدة تؤدي في كثير من الأحيان إلى اقتلاع أشجار وسقوط، أبنية ومن الممكن أن يحدث ذلك للبيت الذي تسكن فيه والدتها، حال لم يتم صيانة المنزل.
وقالت أنها تابعت أخيراً الكثير من الحملات الوطنية لتعزيز سلامة الأسر في المنازل، مؤكدة أن ذلك لن يتوافر في هذا المنزل الذي يتردد عليه الكثير من الأحفاد، إلا حال تدخل الجهات المعنية وصيانة المنزل، خصوصاً أنه تعرض لسقوط أسواره الخارجية وتهالك جدرانه الداخلية، في الفترة الأخيرة.